نسمع كثيراً عن السجون التي توفر مستوى ما من الخدمات الأساسية والترفيهية لنزلائها، مثل توفير أجهزة التلفزة والهاتف، بل وخدمات التسوق.
ولكنها المرة الأولى التي نسمع فيها عن فتح فرع لأحد البنوك داخل السجن، وهذا ما حدث بالفعل في سجن سان بيدرو في العاصمة البيروفية ليما.
والغريب في الأمر أن العاملين في هذا البنك ليسوا من الناس العاديين الطلقاء، بل من السجناء أنفسهم.