اعتمدت الدراسة على تجارب أجريت على متطوعين يبلغ متوسط أعمارهم 68 سنة، حيث تدربوا على الرقص والقدرة على التحمل لمدة تصل إلى 18 شهرا. وأظهرت النتائج زيادة في الحصين "بنية تشريحية في الدماغ"، التي تنخفض قدرتها مع التقدم في العمر، وتتأثر بأمراض مثل الزهايمر، بالإضافة إلى أن الحصين تلعب دورا هاما في الذاكرة والتعلم والحفاظ على التوازن.
العيش حياة مستقلة وصحية لأطول فترة ممكنة يتطلب ممارسة أنشطة بدنية، يمكن أن تحد من أخطار إصابة الجسم بالأمراض، مؤكدا أن الرقص أداة قوية لوضع تحديات جديدة للجسم والعقل، وخاصة في سن الشيخوخة