رغم الإحصائيات والأرقام المخيفة عن حوادث السير بسبب التحدث بالجوال أثناء القيادة، إلا أن كثيرين يتغافلون ذلك ويصرون على تكرار أخطاء غيرهم التي حصدت أرواحهم. وبحسب متخصصين في "المخ والأعصاب"، فإن استخدام الجوال أثناء القيادة يعد كارثة كبرى؛ إذ إنه يقلل نشاط الدماغ بنسبة 37 بالمائة. ويترتب على قلة نشاط الدماغ بنسبة 37 بالمائة، فقدان السائق لتركيزه على بعد 110 أمتار، حيث إن هذه المسافة كفيلة في أن يقع حادث مروري مميت خلالها. (تواصل)