اعتبرت دراسة حديثة أن الذين يمارسون نشاطا بدنيا مرة واحدة في الأسبوع، هم أكثر سعادة من الذين لا يمارسون أي نشاط بدني. وكشف التحليل الإحصائي لـ15 دراسة قائمة على الملاحظة، أن نسبة زيادة السعادة تتناسب طردا مع نسبة النشاط الرياضي، حيث تراوح بين 20 و52% مقارنة بغير النشطين. فكلما ازداد النشاط البدني ازدادت نسبة السعادة، وذلك بسبب إطلاق الجسم هرمون الأندروفين الذي يسميه الأطباء “هرمون السعادة” ويفرزه الجسم أثناء التمارين الرياضية.
وقال الباحثون إن تحقيق الهدف الأسبوعي المتمثل في 150 دقيقة من النشاط البدني المعتدل.