تشير الإحصاءات إلى أنّ نسبة 64% من الموظفين يعتبرون أنّ عملهم يؤثر سلباً على حياتهم العاطفية، وإلى أنّ ضغوطات العمل تساهم في إنهاء العلاقات لنسبة 21%.
في ما يتعلّق بالمشاكل العاطفية، فتشير الأرقام إلى أنّ نسبة 60% منها تعود إلى سوء المزاج، والضغط النفسي، فيما تتسبب المهام المنزلية المقسمة بشكل غير عادل، أو التي لم تُنجز، بنصف الخلافات بين الشريكين تقريباً أي بـنسبة 45%.
يُشار إلى أنّ شركة "إنوفاكت" تولت عملية الإحصاء وشملت في عينتها نحو ألف شخص في أوروبا بين 18 و65 عاماً.