يكثّف رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط جولاته في الشوف في ضوء استشعاره تبدلا نسبيا في المزاج الشعبي.
وحسم جنبلاط إبقاء القديم النيابي على قدمه، بترشيح نجله تيمور والنائب أكرم شهيب والنائب المستقيل مروان حماده باعتبارهما من الصقور، بعدما تبيّن له أن تبديلا جذريا في الوجوه سيضعف حظوظ مرشحيه في مواجهة خصومه من قوى ٨ آذار والمجتمع المدني على حد سواء.