تفشي فيروس، تسبب في ظهور بعض الأمور الغريبة، سواء بسبب ردود فعل الأفراد أو الامتثال لبعض القوانين.
ففي أوقات الأزمات تظهر بعض الأشياء الغريبة التي لم تكن تحدث لولا ظهور أزمة عالمية مثل تفشي فيروس كورونا.
فمثلا في الولايات المتحدة الأميركية هبطت أسعار الكركند أو مايعرف بالإنجليزية باللوبستر 17 في المئة أي انخفاض لأدنى مستوى منذ أربعة أعوام.
والسبب يرجع إلى توقف الطيران العارض الذي كان ينقل الكركند الطازج إلى الصين، مما أدى إلى تكدسها في الأسواق الأميركية وبالتالي تراجع أسعارها.
تفشي فيروس، تسبب في ظهور بعض الأمور الغريبة، سواء بسبب ردود فعل الأفراد أو الامتثال لبعض القوانين.
ففي أوقات الأزمات تظهر بعض الأشياء الغريبة التي لم تكن تحدث لولا ظهور أزمة عالمية مثل تفشي فيروس كورونا.
فمثلا في الولايات المتحدة الأميركية هبطت أسعار الكركند أو مايعرف بالإنجليزية باللوبستر 17 في المئة أي انخفاض لأدنى مستوى منذ أربعة أعوام.
والسبب يرجع إلى توقف الطيران العارض الذي كان ينقل الكركند الطازج إلى الصين، مما أدى إلى تكدسها في الأسواق الأميركية وبالتالي تراجع أسعارها.
أما في أوروبا، قامت شركات الطيران بتسيير رحلات بدون ركاب في مواعيدها إلى وجهات عدة وذلك امتثالا للمتطلبات الأوروبية التي تقضي بضرورة وفاء شركة الطيران بـ 80 في المئة من رحلاتها حتى لا تخسر الأوقات المخصصة لها في المطارات لمنافسين آخرين ضمن القاعدة التي تعرف باسم 80/20.
وانتقالا إلى النصف الجنوبي من الكرة الأرضية وتحديدا في أستراليا، حيث اختفت المناديل الورقية من على أرفف المتاجر بسبب المخاوف من تفشي فيروس كورونا.
أزمة المناديل الورقية دفعت بأحد الصحف المحلية إلى طباعة صفحات إضافية للمساعدة في مواجهة نقص المناديل.
كما دفعت هذه الأزمة بالمستهلكين في أستراليا إلى البحث عن بدائل أخرى مثل شطافات الحمامات الإلكترونية والتي يسهل تركيبها واستعمالها، مما ساهم في تزايد المبيعات في الأسابيع القليلة الماضية.