قبل سنوات قليلة، راجت التطبيقات والمواقع التي تتيح لمستخدميها القيام باتصالات زائفة، يظهر فيها رقم أي شخص يختارونه على شاشة المتلقي. حينها حُلت المشكلة بتوقيف هذه التطبيقات. لكنّ الموضة عادت.
بسهولة انتحلنا صفة وخدعنا الياس شاهين المحرر الأمني في الـmtv. والمسؤولية تقع على عاتق مديرية الاستثمار والصيانة في وزارة الاتصالات التي يديرها عبد المنعم يوسف.
وإذا كان البعض يستخدم التطبيق في مقالب طريفة، فالبعض الآخر يستخدمه للتسبب بالأذى أو حتى السرقة، في وقت لا يمكن معرفة مصدر الاتصال كونه اتصال وهمي عبر الانترنت. وفيما يبقى الحل الجذري غائبا هناك بعض الاجراءات التي يمكن أن تتخذها المصارف والشركات.
لمرة قد تكون رداءة خدمة الانترنت في لبنان لصالحكم. فرداءة نوعية الاتصال قد تكون مؤشرا على أنه فخ هاتفي.