كشف موقع صحيفة "التيليغراف" عن خضوع معلمة لمحاكمة قد تعرضها للإقصاء عن ممارسة مهنتها بسبب علاقة حب بدأتها مع تلميذتها البالغة من العمر 17 عاما.
ووفقا للموقع نفسه فإن والد التلميذة لاحظ آثار قِبل على رقبة ابنته فواجهها وأجابته بإنها على علاقة حب جدية وجسدية بمعلمتها، البالغة من العمر 31 عاما.
من جانبها، اعترفت المعلمة بتبادلها آلاف الرسائل ذات محتوى إباحي، ما دفع الوالد إلى التبليغ عنها لدى الجهات المختصة، فبدأت محاكمتها.
وبعد استجواب الفتاة التي نكرت أي علاقة جسدية مع معلمتها، وصفت علاقتها بها بالاجتماعية لافتة إلى أن الأخيرة ساندتها في محن عديدة.
يُشار إلى أنّ نتيجة المحاكمة لم تصدر بعد.
(الديار)