هناك من يظن أن فكرة ممارسة العلاقة الزوجية الحميمة تحت الدش ممتعة، إلا أن أغلب الاطباء في العالم ينفون هذا الامر، معللين ذلك بأسباب عدة. اليكم أبرزها:
الإنزلاق: قد يؤدي ممارسة العلاقة الزوجية تحت الدش والوقوف علي أي شيء في الحمام والحركة الكثيرة بالانزلاق على الارض، وبالتالي التعرض للإصابة وفقدان القدرة على الإستمرار.
الماء لا تعد بديل لتزييت: المياه تقضي علي فعالية زيوت التشحيم والعمل على غسل اي نوع من زيوت التشحيم التي يتم وضعها. وبالتالي فإن فكرة العلاقة تحت الدش تزيد من فرص الإحتكاك ويهدد شعور المغامرة عند المرأة.
صعوبة ممارسة العلاقة الزوجية: قد تجد هناك صعوبة في ممارسة العلاقة الحميمية تحت الدش إذا كان هناك إختلافات واضحة في الطول بين الشريكين. لا تحقق العملية نجاح وتفقد النشوة المطلوبة.
يجبر الزوجين على إتخاذ وضعية واحدة: العلاقة تحت الدش تجبر الزوجين على إتخاذ وضعية واحدة أثناء ممارستها لأن هناك صعوبة في الحركة في الحمام لتغير هذه الوضعية وربما تؤدي في نهاية الأمر الى الاصطدام بأس شيء في الحمام.
لها