مع بلوغها سن الأربعين، تعيش المرأة تغيرّات جذرية، تكاد تشكل اختلافاً كلياً في شخصيتها، لناحية التفكير أو العاطفة أو غيرها من الأمور، نتيجة التبدّل في الهرمونات، كما هو معروف علمياً.. ولكن يبدو أن هذا الوضع يطال أيضاً تعامل المرأة مع أزيائها وأناقتها.