لم يكن رد فعل الزوجة على خيانة زوجها لها بعد أن تزوج من ثانية عليها، تقليديًا كما في حالات مشابهة، فلم تطلب الطلاق كما تفعل الكثير في مثل حالتها، ولم تحضر سكينًا لتقطيعه إربًا انتقامًا منه، وتقطيع جثته في أكياس كما تمتلئ صفحات الحوادث بجرائم من هذا النوع.